رواية سنترال بارك

सेंट्रल पार्क एक अंग्रेजी भाषा का जासूसी उपन्यास है जो गिलोय मेसो का है

رواية سنترال بارك هي رواية بوليسية مترجمة للعربية للكاتب غيوم ميسو

أليس وغابرييل لا يتذكران شيئاً من ليلة أمس...

ومع ذلك، فإنهما لن ينسيا تلك الليلة بسهولة.

نيويورك، الثامنة صباحاً.

استيقظت أليس، الشرطية الباريسية الشابة، وغابرييل، عازف البيانو الأميركي، مقيدين إلى بعضهما على أحد مقاعد سنترال بارك. لا يعرف أحدهما الآخر ولا يتذكران شيئاً عن لقائهما. كانت أليس ليلة أمس في الشانزلزيه صحبة صديقاتها، بينما كان غابرييل يعزف البيانو في أحد نوادي دبلن.

مستحيل؟ ومع ذلك...

تتوالى الأسئلة والمفاجآت: كيف وصلا إلى هذا الوضع العجيب؟ ما مصدر الدم الذي على قميص أليس؟ لماذا تنقص رصاصة من مسدسها؟

لم يكن أمام أليس وغابرييل إلا أن يتعاونا ويشكلا فريقاً متكاتفاً لفكِّ هذا اللغز الغريب ولملمة خيوطه. الحقيقة التي سيتوصلان إليها ستغيّر حياتهما إلى الأبد.

تشويق متقن يستحوذ عليك من الصفحات الأولى

شخصيتان قويتان تنتقلان من مفاجأة إلى أخرى

قراء غنية، جذابة، مخدِّرة، لا تقاوم..

* * *

" قصة مثيرة، يجد القارئ نفسه منقاداً إلى أحداثها بطريقة جهنمية."

تعتبر هذه الرواية ضمن تصنيف الروايات البوليسية و الروايات الشيقة

اراء القراء :

-قصة بوليسية تحبس الأنفاس ليس بها أي بعد انساني أو عمق و لم ألمس فيها أي هدف الا التشويق و الإثارة

يستطيع دائماً غيوم ميسو أن يبهرني بالعالم الذي يخلقه ضمن رواياته

هذه المرة بدأت الرواية بمفاجأة كبيرة بطريقة مبهرة ومثيرة لم أستطع تركها بعد الصفحة الأولى إلا عند الصفحة السابعة والعشرين بعد المئة وانتظرت بفارغ الصبر كي أكمل الصفحات الباقية في اليوم التالي وأنا أسأل الله ألا تنتهي كما يحدث عادة وأجد أن من المفروض هو الصديق مجرم وأن لا أحد صادق وبريء بل الجميع مجرم لسبب ما

الحقائق تتوالى فيها بشكل سريع ومبهر و بطريقة مبدعة يعود في كل موضع مناسب بطريقة الفلاش باك كي يوضح لنا أشياء من الماضي ويربطها بالحاضر وما يحدث

النهاية كانت غريبة...لم أتوقعها لكن المقطع الأخير في الرواية جعلني أبكي حقاً...من المؤلم ألا تعرف من أنت وماالذي يحدث معك

ومن المؤلم أن تجد نفسك مسجوناً في ماضي لاطاقة لك على تغييره

ستكون صباحات مضيئة وأخرى معتمة نتيجة الغمام

ستكون أيام الشك، وأيام الخوف،وساعات مهدورة كئيبة في قاعات انتظار تفوح منها رائحة المستشفى

ستكون لحظات قليلة ، ربيعية ، مراهفة، سيتوارى خلالها المرض

كما لو أنه لم يوجد قد

وستسمر الحياة

وستصمدين

وستقولين لنفسك في كل مرة إنه مهما يحدث لك الآن ، فإن تلك اللحظات التي انتزعتيها من بين يدي القدر كانت تستحق أن تعاش

وأن لا أحد سيستطيع يوماً أن يأخذها منك

رواية جديدة

رواية بوليسية

رواية الجريمة

رواية رومنسية

قصص بوليسية

قصص رعب